كل تفاصيل وصور فضيحة رزان مغربى الجنسية الاباحية

يبدو أن المذيعة رزان المغربي، استفاقت اخيراً على تسويق "صرعة" فنية بغية توسيع رقعة انتشارها في لبنان والعالم العربي. ورغم محاولتها تبرير ما حدث والتذرع أن ما حصل ما هو إلا مزاح مع زوجها أمام أصدقاء مقربين تعتبرهم عائلتها، إلا اننا لم نعتد ان يصل المزاح لهذه الدرجة من الوقاحة والاباحية وأمام عدسة تصور وبلغة تحدثت بها رزان وكأنها فتاة أتت من "عالم الليل" وأزقّته.

ولا غرابة، أن لجأت رزان المغربي إلى مثل هذا المنحى في مسيرتها الاعلامية التي بدأت منتصف الثمانينات، وراحت يومها من شاشة تلفزيونية إلى شاشة أخرى بحثاً عن تسلق جبال الشهرة باعتبار ان المثل العامي: "ما في حدا أحسن من حدا"! وكأن بعض الزاحفين الى عالم الشهرة والمهووسين بها اعتقدوا ان الجنس هو مفتاح عودتهم من باب الفضائح والافلام الاباحية، ولكنهم نسوا ان مجتمعنا لم يتخلّ بعد عن قيمه الاخلاقية ولن ينظر اليهم يوما الا كأناس فقدوا كرامتهم وشرفهم ولا مكان لهم في عالم الرقي والابداع والنجومية.

 

 

ولم تكتف رزان المغربي من مواليد "بيروت" بما كانت تطمح به منذ كانت على مقاعد الدراسة الثانوية؟!
بل راحت تطرق أبواب أخرى..فتعمشقت بحبال الهواء..وراحت تقلد الفنانة نيللي بفوازير رمضان تارة وشريهان تارة أخرى..
وبين "قفشات نيللي"، ودلع شريهان و"هلوسة" رزان (37 ربيعاً)، فقدت المذيعة توازنها حباً بالشهرة التي صارت بالنسبة إليها كالهواء، ضاربة بعرض الحائط كل ما ورثته من تقاليد عائلية.
آخر بدعة أطلت بها علينا بلقطات "حميمية". فيلم صوّر لقطاته مع شلة من الاصحاب ذات الهويات الجنسية المتعددة وهي تبدو فيه بمنتهى الاباحية؟! متحدثة باللغة الانكليزية.
فيلم، ترفض الظهور فيه النجمة الفرنسية بريجيت باردو أو "ب.ب"، التي اشتهرت في حياتها السينمائية بأدوار الجنس والاباحية وخرجت "ب.ب" عن كل ما هو (يؤذي العين) و(يخدش الاذن) ويسيء إلى أجيال الشباب الفرنسي يومذاك.
رزان المغربي، أرادت أن تتشبه "بقطة" السينما الفرنسية "ب.ب" ونجمة هوليود مارلين مونرو، وجين مانسفيلد..

 

 

إن ما رأيناه في هذا الفيلم لرزان المغربي، إبنة (العائلة البيروتية) المحافظة ونحن نعني ما نقول، أمر يدعو إلى الغرابة.. ان لم نقصد الوقاحة بكل ما في الكلمة من وقاحة.

فيلم إباحي، تافه، رخيص بموضوعه ومضامينه وحركاته، واشاراته التي ان دلت على شيء، فانما تدل على القيمين على هذا الفيلم المشين، لا يهم سمعة "رزان" حتى ولا سمعة (الاسرة المغربية) البيروتية المعروفة لدى الاوساط الاجتماعية بسلوكها الاجتماعي، والقيم الاخلاقية التي تتمتع بها هذه الاسرة العريقة.

السؤال: كيف تخرج رزان عن هذا السلوك الاجتماعي؟!
هل ان الشهرة والاضواء، جعلتها تفتقد كل ما تعلمته في مناخ هذه العائلة.
في طمس كل هذا التراث العائلي؟!
هل الاباحية وحدها تكفل للمذيعة، أي مذيعة، تلجأ إلى مثل هذا الاسلوب الاعلامي السطحي، ان لم نقل المبتذل، الشهرة.

 

 

كيف، تناست رزان المغربي تقاليد وعادات ما تربت عليه ونشأت؟ّ!
ثم، كيف ستواجه والدتها غداًُ، بعدما شاهد الالوف من الجماهير هذا الفيلم الاباحي المجرّد عن كل ما هو في قاموس الاخلاق.
هل شاهدت "رزان" نفسها وهي "تتمايل" وتلعب فيما تلعب.. وتلعبه؟! قبل توزيع هذا الفيلم.
أم، ان الشهرة وحدها أعمت بصرها وتراثها، فراحت تدمر بطريقة رعناء ضاربة بعرض الحائط كل ما هو في قاموس التربية البيتية..
وهل ان الدولارات جعلت من رزان المغربي تحلم بعروش الكرتون؟
قديماً قيل: "يللي استحوا ماتو"؟!
وقيل ايضاً، "يا عزيزتي "رزان إذا لم تستح فاصنعي ما شئت".
وهكذا "رزان" لم تستح فراحت تصنع ما يحلو لها، وما يسيء إلى سمعتها وسمعة الوسط الاعلامي؟! التي مسّت كرامته و"جرّحته" بأظافرها المزركشة بألف لون ولون.
وستبقى رزان المغربي بعد هذه (الفضيحة) تائهة.. بين الشهرة المزيفة.. والدولار الاخضر!
وكل فضيحة (مغربية) ورزان المغربي تائهة في بحور الاوهام والخرافات.
وكان يفترض على الاقل ان تتذكر القول الذي يدعو الى التقى والورع:"الحياء من الايمان"

بعد الفيديو الفاضح: “الحياة” تدرس إلغاء عقدها مع رزان، وهي لا ترى أزمة في حديثها الـ”خارج” مع زوجها

April 06, 2011   admin   No comments

تدرس شبكة تليفزيون “الحياة” إلغاء تعاقدها مع المذيعة والممثلة اللبنانية رزان مغربي، بعد انتشار فيديو ظهرت فيه بشكل غير لائق.

وقال مصدر من داخل “الحياة” في تصريح خاص إن إدارة القناة تواجه “ورطة شديدة” بعد انتشار الفيديو، نظرا لارتباط القناة بأكثر من تعاقد مع الفنانة اللبنانية.
وأضاف المصدر أن رزان مرتبطة مع القناة بعقد خاص لبرنامج “لعبة الحياة”، بالإضافة لبرنامج جديد يحمل اسم “زوروا مصر” لتنشيط السياحة، والذي تم تصوير 10 حلقات منه.
وتفكر قناة “الحياة” بشكل جاد في أن يتم إيقاف برنامج “لعبة الحياة”، واستبدال رزان بمذيعة أخرى لتقدم البرنامج الجديد الثاني.
من ناحية أخرى، دافعت الفنانة اللبنانية عن نفسها في أول رد فعل لها عقب انتشار الفيديو، حيث أكدت رزان أن الشخص الذي ظهر خلال الفيديو معها زوجها.
وقالت رزان في حوار مع مجلة “لها” إنها غاضبة لمحاولات الإساءه لها التي أعقبت انتشار الفيديو.
وأضافت: الفيديو تم التقاطه أثناء جلسة خاصة جمعتني بزوجي، وجميع الأشخاص الذين يظهرون في الفيديو ليسوا غرباء عني، فكما قلت هم زوجي وأقاربي، وأتساءل ما المانع في ممارسة تصرفات لطيفة بيني وبينهم وأن نضحك ونمزح معاً.
وتابعت: أنا إنسانة أخشى الله عز وجل، ولا يمكن أن أغضبه أو أفعل أمراً محرّماً تجرمه الأخلاق ويحرّمه الدين، لأنني في النهاية إنسانة شريفة قبل أن أكون فنانة مشهورة، ولي جمهوري الذي أخشى أن يصدق عني أي أمر قبيح أو يشك في أخلاقي.

ونفت رزان ماتردد عن انهيارها ودخولها أحد مستشفيات فرنسا، مؤكدة أنها تتواجد بمصر ولم تغادرها.

وتعد تصريحات رزان للمجلة هي المرة الأولى التي تعلن فيها “فجأة” عن أنها متزوجة من الأساس!
على جانب آخر، قال مدير أعمال رزان مغربي إن الفيديو الذي انتشر مؤخرا “مُفبرك” وليس صحيحا!
وأضاف مدير أعمال الفنانة اللبنانية لمجلة “الكواكب” أنه في ظل الثورة التكنولوجية يمكن لأي شخص أن يقوم بتركيب مثل هذه الفيديوهات ويقوم بنشرها على الإنترنت.
يذكر أنه انتشر قبل أيام فيديو تظهر فيه رزان وهي تحكي بالإنجليزية كيف تعرفت على شخص متواجد أيضا بالفيديو، وذلك في حضور شاب وفتاة آخرين، وتقوم رزان خلال الفيديو ببعض الإيحاءات والحركات الجنسية المثيرة

 

فضيحة رزان تصيبها بإنهيار عصبي بعد الفيديو الفاضح

رزان مغربي

04-04-2011 10:02 AM

(صحيفة المستشار) أكدت مصادر اعلامية أن" رزان مغربي" قد نقلت على وجه السرعة إلى أحد مستشفيات فرنسا إثر تعرضها لانهيار عصبي بعد انتشار فيديو خارج لها.

وترجع تفاصيل الواقعة إلى انتشار فيديو لرزان وأصدقائها على موقع اليوتيوب تظهر فيه اللبنانية وهي تسرد لصديقيها الأجنبيين باللغة الإنجليزية كيف تعرفت على صديقها "ناجي" الذي بدوره كان موجودا بالفيديو غير مدركة أنه في يوم من الأيام قد يتسرب هذا الفيديو على الإنترنت بحسب موقع جي ان فور مي .

فيما رفضت أسرة رزان التعليق على الفيديو وفق ما اشارت المصادر .